الجمعة، 19 فبراير 2010




كم أتوق شوقاً لهذا البقاع الطاهر..

لتلك الخطوات في الحرم النبوي الشريف ..

ولذلك الصباح الذي تتصاعد فيه أنفاسي بأهازيج روحانية ..

وينبض قلبي شوقاً لروئية تلك القبة الخضراء تتوسط كبد السماء..

وانظر بعينان ذابلتان نحو البقيع الطاهر يعتصر قلبي ألماً حزناً وشوقا ..

فأرسل سلامي مع حمامات الولاء وأتمنى لو كان لي جناحان مثلها ..

لحلقت حول هذا الجمال ألملكوتي الذي يأسر القلب بسحرة الخاص ..

كيفما شأت وأينما رغبت..

كم أحن لهذا المكان ..

فهل لي من عودة ؟


زاوية من حياتي :.

تروحين وترجعين بالسلآمة صديقتي العزيزة : )

فرحت ليش من كل قلبي ..




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق